هناك ثلاثة أسس أساسية لثقافة الفريق تساعد أي فريق/مؤسسة على النمو في الأداء والأداء العام وهي
لنستعرضها واحدة تلو الأخرى
يمكن وضع القيم من خلال جوانب مختلفة، على سبيل المثال، القيم التي يقدمها الفريق عند تقديم المنتج، والقيم التي يتعلمها الفريق أثناء الفشل السريع، والقيم التي ينتجها الفريق من خلال العمل على الأخطاء/الدروس المستفادة، والقيم التي تقدمها المنظمة لموظفيها وعملائها، إلخ.
يمكن النظر إلى هذا المصطلح مرة أخرى من خلال جوانب مختلفة، مثل النهج الذي يتبعه الفريق/المؤسسة تجاه بيان المشكلة، وكيفية التحقيق فيها لإبراز القيم، والترحيب بالتغييرات الجديدة في التفكير التصميمي؛ العمليات، وتمكين الموظفين من الصغار إلى الرؤساء التنفيذيين، وقبول التغييرات السلوكية الجديدة وهكذا…
وفقًا للمرادفات، يمكن تعريف الهدف ببساطة على أنه الهدف، والغرض، والنقاط، والأفكار، وما إلى ذلك. لذا، يجب أن يكون لأي فريق/مؤسسة هدف/غاية محددة تزدهر بناءً على الأنشطة التي يقومون بها. إن وجود هدف واضح يساعد الفريق/المؤسسة على السير نحو التقدم من خلال تقسيم الأنشطة إلى أجزاء أصغر والتي عادةً ما يتم تحديدها من قبل أجايل.
فوق كل الأسس الثلاثة الأساسية لثقافة الفريق يمكن لأي فريق/مؤسسة أن يدمجها أي فريق/مؤسسة بتوجيه من مدرب أجايل.
المدرب الرشيق هو الشخص الذي يساعد الفريق/المؤسسة على إطلاق العنان لإمكاناتهم بأنفسهم من خلال جعلهم يفكرون في الاتجاه الصحيح. لا ينبغي أن يكون المدرب الرشيق حلالاً للمشاكل/مقدماً للحلول، بل يجب ألا يكون حلالاً للمشاكل/مقدماً للحلول، بل يجب أن يجعل المدرب الرشيق الشخص يجد حلاً لمشكلته. سيمكن هذا الشخص من سرد الدروس المستفادة/الأخطاء التي تم ارتكابها، والنهج الجديدة تجاه المشكلة، وتقسيم الإجراءات كقطع للوصول إلى الهدف/الغاية.
يمكن أن يتم هذا النوع من التحول بدءًا من أعضاء الفريق من خلال التواصل الفردي، والتواصل على مستوى الفريق وحتى التواصل على مستوى القيادة التنظيمية. المدرب الرشيق هو الشخص الذي يفرق بين العمل مقابل الوجود. وهذا يعني أنه لن يقوم بفرض/اقتراح تغييرات على أي عضو/فريق عمل/فريق عمل من أجل “القيام” بأي تحسينات تجاه المشكلة، بل سيساعدهم على “التواجد” من خلال تحقيق الذات من خلال طرح أسئلة قوية، مما يجعلهم يفكرون خارج الصندوق ويخرجون من الحدود بحثًا عن حلولهم.
